تَمثلات المُبتًذل في الصورة المرئية المُعاصرة
الملخص
مُلخَص البَحث:
كان الفن الغربي ولا زال يصور الاستفزاز والقبح بمظاهره المتنوعة , فمنذ عصر النهضة المتأخر ورسوم الفنانون الهولنديون بوش وبروغل الأكبر وغيرهم إلى الرومانسية ولوحة الفنان الإسباني فرانشسكو دي غويا الأسطورية ( زحل يلتهم أبنائه ) وصولا إلى لوحات الانطباعيين ومنها لوحة الفنان ادورد مانيه (غداء على العشب) وأعمال الأدباء الفاحشة التي كانت سائدة لدى كل من فلوبير وبودلير وكذلك لوحات الفنان لوتريك التي تصور النساء في الحمامات العامة إلى فن البوب آرت الذي صور الابتذال والإغراء والجنس كلوحات وارهول ولخنشتاين والقصص المصورة للفتيات وريتشارد هاملتون التي تصور العري وحياة الواقع الاستهلاكي الاميركي , وصولا لصور الأداء الاستعراضي للمتحولين جنسيا في دورة الألعاب الأولمبية في باريس ومحاكاة للوحة الفنان دافنشي( العشاء الرباني الأخير) بطريقة استفزازية أثارت موجة من اللغط والاستهجان وصولا للمعاصرة عبر تطبيقات الذكاء الاصطناعي المتمثلة في انتاج المبتذل في الصورة المعاصرة . الكلمات المفتاحية : التمثلات , المبتذل , الصورة المرئية , المعاصرة .
التنزيلات
منشور
كيفية الاقتباس
إصدار
القسم
الفئات
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2025 Nasser abd (مؤلف)

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution 4.0 International License.